قد تختلج الدواخل لحظات من الانتظار وتسبح الافكار فى بحار الشوق شوق القادم من ديار الغربة او شوق للحرية بعد لحظات من الاسى والحرمان
ويختلف الانتظار بعمق اللهفة لبلسم الرؤيا وتختلف الدواخل وما تحوى من حب منه الصادق واخر كازب واخر بطعم و الاخر بدون طعم ولا لون والاصل
ان الحب كالارض الخصبة لا تجنى الا الخير فتلك السماء الملبدة بالغيوم قد تكسو الكون بسترة الجمال وخلجة الخيال ونتمنى ان تدوم على روعتها
يا ليتها تستقر على حالها ولكن.. دوماً تاتى شمس الهجير وتحمل معها لحظة فرح لحظة سرور ليته لم يكن المصير المرير
وقف القلب الحزين
وقفت الحزن الدفين
وارتجت على الشفت
الحروف
عمقها كل الحنين
وقف القلب الحزين
يرجو لحظة انتظار ؟؟؟.؟؟؟؟.؟.؟.؟.؟.؟.؟.؟.؟.؟.